.......
بأعين دامعة نكتب هذه الكلمات.
والله إن تأثرنا بما وقع لكبير.
بلادنا الحبيبة حلت بها الكارثة.
قضاء الله فلاراد لقضائه.
نسأل الله اللطف في القضاء.
أهلنا هناك عانوا من الحروب.
وزادهم الزلزال في كل الدروب.
نعزيهم فيما أصابهم من أمر جلل.
وحزننا كبير على فقدان الأرواح.
وماحدث من خراب في هذا الصباح.
رحم الله كل من فقد أهله.
وأسكنه فسيح جنانه.
وألهم ذويه الصبر والسلوان.
لك الله يا سوريا.
لك الله يامهد الحضارة.
لك الله يابلاد الشام.
(محمد حمريط)
... الجزائر....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق