*وإني أهوى مبارزتك..
كان العشق بيني وبينك نزال ..
لا الدم يشفع ولا الجروح تخشع وكل منا في بحر الهوى مهزوم ...
و إِِني أهوى مبارزتك وأتعمد الخسارة حبًا في رِهانك ..
فإني لم أبارزك لأجل الإنتصار ..!
وإنما أبارزك لأعيش لذة إنتصارك وحلاوة رِهانك على خسارتي ..
فكيف تسمي نهاية النزال انتصار أو خسارة ..؟!
إِِذ كنا أنا وأنت واحد...!
شاهيناز منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق