أنت قدري الذي لااستطيع منه مفر .
وأنا لك منذ أن ولدت .
كنت ومازلت وسأبقى .
مهما غبت عني لابد أن تعود لي
في يوم الأيام .
تنفض عني ماتراكم من غبار السنين .
تدمل جراحي ببلسم أناملك الرقيقة .
تخرجني من صمتي وأنزوائي
تولج السرور إلى صدري .
تعانق آمالي . نسير معا إلى شاطيء الحب
نغرف منه احلامنا الوردية
ونحتويها من جديد ..
خديجة الزيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق