صديقيَّةُ : ❤ باللهِ عليكِ رحمةً بقلبي ❤ ..
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي
هَبيني أتيتُكِ طائعاً ... فماذا أنتِ تهديني ؟ ..
وهل قلبُكِ الشَّفيفُ ما زالَ طَامعاً فيني ؟ ..
قُولي الحقيقةَ - ولو مُرَّةً - ياااا حياتي ... ❤ ...
وكفى جِمارُ حبِّكِ في الهَوى تكويني ...
لم أَعُدْ أُشفَى إلا على يدَيكِ ...
أَو على صَدرِكِ الحَنُونِ ، فَضُمِّيني ...
وبَلسِمي بحبِّكِ ما تَعَطَّلَ في قلبي ...
وأَصعَبُ الدَّاءَ تَشكُوهُ شَراييني ...
فإنْ لم تَفعلي ، فأنتِ مَنِ ارتَكبتْ جريمةً ،
شَكَا منها تَعَثُّرَهُ وتيني ... ❤ ...
باللهِ عليكِ ، ورأفةً بقلبي ، مَرَّةً أُخرى ...
في حِضنِكِ الدَّافِئِ هَدهِديني ...
فلكِ الثَّوابُ ، إنْ أَحسَنتِ صنعاً ...
وإلَّا ... فرجائي ، بسَهمِ عَينِكِ فاقتُليني ...
لكي يُقالَ : ماتَ غيلةً ، بسَهمِ الهَوى ...
وإلى جِوارِ ضَريحِ أُمِّكِ فاقبِريني ...
فقد أَمضيتُ في الهَوى ، ما كَفاني عَذاباً ...
وانتَهَتْ حَيَاتي ، على يَدَيكِ ...
يَبريهَاااا أَنيني ...
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق