( القضيٌة )
غَصَّتِ السَاحات ..
بِجموعٍ عَفَويّة
عَلَا صراخٌ..
وأغَانٍ وطنيَّة
دَبَّتْ في نَفسي..
الحَميّة
حينَ شَبكَتْ ..
أيادٍيهم بيَديَّا
وجوهٌ غَريبَةٌ ..
عَلَيَّا
لَكِنْ وَحدَتنا
في الدَربِ..
قَضِيَّة
دَبَّتْ النَخوةُ
فيهُمْ وفِيَّا
الكُلُّ يَهتِفُ ..
لِلقضيّة
رَفَعنَا سيوف ..
العَنتَريَّة
وتَحدَّينَاهُم
بِعنجَهِيَّة
هدمنَا حصونَاً ..
قَويَّة
وسِرنَا بلا عنوانٍ ..
أو هويَّة
واتفقنا علَى ..
لِقاءاتٍ مستَقبَليَّة
فَما مَازالَ ..
لِلقصةِ بَقيَّة
سَألتُهم : لَكِنْ..
مَاالقَضِيَّة..؟!
نافع حاج حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق