( رسائل ُ تَشبه ُ ..رسائلاً )...
..........
ميّ ٌ .. أنا
وجبران ٌ .. هو
في معنى
الهوى ...
كل ِ ما تمنى
الفؤاد ُ
وما نوى ...
المسافات ُ ... في الروح ِ ..
ما أوقفت ْ
عشقا...ولا البعد ُ
أسكت َ
ما رويت ُ له ..
ولا هو ما
روى ....
أدمى هوانا
سرُنا
لكننا ما سَعينا
لغيرِه ِ ...
ولا عرفْنا هاجسا ً
فيه احتمالات ُ
النوى ....
نغيب ألف َ غيبة ٍ
في يومِنا
ونعود ُ .. تلهب ُ
القلب َ نار ٌ
واشتعال ُ
وجوى ...
تسبقُنا الآهات ُ لبعضِنا
وعزاؤنا في الفراق ِ
أحاديث ُ الغرام ِ كأننا
على البعد......نبدو
سوا....
أرهَقَنا ما مضى من
عمرِنا
فكيف َ نصبر ُ عما
آل اليه زمانُنا
من الآلام ِ .. من الدموع ِ
ومن الحزن اكثرَ ما
حوى ....
ترى ؟
أيموت ُ كما مات َ
جبران ٌ ؟!
وأموت ُ كما مية َ
ماتت ..
بقلب ٍ ..على رحيل ِ حبيب ٍ ..
كان قد
انكوى ...
.. ماجدة اليوسف ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق