تذكّر دوما ...
بأن الخيل حينما تُجرح في ظهرها
لا تشتكي ، لا ...
بل تنهل دمع أنينها وتمضي
هي الأصيل اينما حلًت
عزيزة الروح ، بهية المحيا كيفما وُصفت
تنادي الثزيا بصهيلها ..
فتعانق جفنيها شمسُ الضحى
ليثأر بركانها حمما ..
وتنتفض لها ما بين الأركان
وبأمرها ستقضي
# نجلاء جميل #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق