يا كهـــف الرغبـــة،
يا وشــــاح الضحـــى..
مــذ تنفـس الصبــح روح الحيــاة
ثمــة قصائـد تقتفــي الأثـر
و قصائـــدي..
على مهل تطرق أبواب النسيـانْ
غيابــك يحفـر في الصــدر
مآتــم الجمــر
و ينقــش تماثيــل الطوفـــانْ
من ذا وعــد
و أنـا أذيـبُ العمـــر
على الشرفــات و الشطـــآنْ.
"عبدالعالي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق