أتاني صوتك يعزف شوقاً في جمرات لهفتي
..اشتقت لكِ...
اجتاحتني كل حروف الأبجدية
وحملتني على بساطٍ من قصائد وردية
باندفاع نهمي المدفون
وعشقي المجنون
حطت رحالها على عتبة الإنتظار
تراني أشتاق إليك
وماإن ألتقيك
حتى أحرقك عشقاً
وأخنقك غراماً
وأسجنك في سجن جنوني
فأنت تشغل كل مساحات عمري
ياجرعة الحياة
لم أعد أقوى على الحياة تحت سماء لايتجول فيها عطرك
تعال ياحبيبي وهرول إلى ولهي
إلى لوعتي التي لاتطيق ابتعادك
فأنا اخترت أن أحبك
وأن أعشقك
بدونك أنا تائهة دون غايه
وحبي لك ليس رواية
أنا فتحت لك مدن أحلامي
وسكنت معك قصراً في خيالي
سأحبك مهما طال انتظاري
وإن مر طيفك أمامي
سأضمه في أحضاني
ياسيدي بعدك يتعبني
ووصالك يشفيني
أعدك أن يكون طيفي رفيق دربك
وأن أزورك دائماً في حلمك
ف حبك فاق كل جنوني ......
بقلمي عهد عساف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق