كم عصفت رياح الهجر
وتمايلت أغصاني وجعا
رياح تعبث بذاك الأفن
فكيف يطيب لي مهجعا
@@@@@@
تدق طبول الفرح
والراقصة جثة طرية
هل يهتز ذاك الخصر
وتطرب غانية صبية
@@@@@@
جئتك يا مدينة الحب
وابوابك دوني أقفلت
طرق الباب فافتحي لصب
ﻻ الباب فتح وﻻ اليد كلت
@@@@@@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق