على الجِبَاه!؟
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 12/8/2018
تحتَ الأهدابِ رَقَصَاتٌ ومِيلاد، أغانٍ تَرقُبُ فجرًا لِبلاد، بلادٍ في وَجْهِهَا بحرٌ وشِراع، تأبى التَّلاشي والضَّياع، ما بينَ المَسافاتِ تاريخٌ وآهات، على الجِباهِ راياتٌ تحضنُ الذُّرَى، إلى الشَّمسِ شاخِصات.. بلادٌ مَلَّتِ الرَّحيل، أو أنْ تكونَ عابِرَ سبيل؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق