تلومني دوما
مساء صباح
وكأني أنا سفاح
أقتل الأشواق
وأسبب الفراق
وأغتال الحب
في الأحداق
اعذريني سيدتي
انا لست مسؤولا
عما ترسمين
من أحلام كالياسمين
وفصولا كلها ربيعا
أكون فيها بطلا للمحبين
لست مسؤولا أبدا
سيدتي عما تعانين
نعم أتألم لأجلك
فأنت رائعة وتستحقين
لكن هي القلوب
لا سلطان لنا عليها
حينما تميل
ميل المجانين
حميد النكادي 29/01/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق