ولا زلت لم أعرفها لحد الأن
في أي مكان هي
وأي زمان
ارى صورتها في أحلامي
لكنها،،،،،،،،،،،، مغيبة
في أيامي
لازالت في طي الكتمان
قريبة أم بعيدة
بيضاء ام سمراء
أم أنها تشبه الخيزران
وخديها كأزهار الرمان
وعينيها كالشطآن
وشعرها كالليل في حزيران
وثغرها،،،،،،، باب من ابواب الجنان
وحاجيبيها كاستياء الغزلان
أم انها الشمس أم القمر
خجلة كامواج النهر
فواحة كالزهر
نقية كالقطر
لاتشبه كل البشر
كريم حمود السلطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق