شوق سنواتٌ ثمانٍ لم تفقد فيهم أمل اللقاء يوماً واحداً ، منتظرةً لهفة اللقاء ،كلهفةِ طفلٍ رضيع لثدي أمه بعد المخاض. برقٌ ،ورعدٌ ، ثمّ قطراتٌ من المطر المنتظر ، ليطفئ بها لهيب الأرض العاشقة، تمّ اللقاء، وطويت سنوات من الشوق.
بقلمي: أحمد الشيخ@@@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق