الاثنين، 29 يوليو 2019

ياوطني ..لسمو الملكة د. عهد عساف

ياوطني

كم كنت أبكي عند فراقك

يحرقني الدمع وأنا
أجوب بنظري
بين أرجائك

ألثم جراحي
أضمدها
أكفكف دمعي

فلا جراحي شفيت
ولادمعي كان يرحمني

ياوطني

كم تمنيت أن أعود إلى أحضانك

فلا أنت استدعيتني

ولا أنا رغبت العودة
إلى أين أعود....؟؟؟

إلى ذكرياتي...؟؟

إلى زوايا غرفتي
إلى وسادتي؟؟

آه ياوطني

كل مافيك يبكيني

كم كنت أخشى يوم وداعك

والآن أخشى يوم لقائك..

تراه حان......؟؟؟؟

بقلمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق