إليكَ عبرتُ حدودَ الجنون
فصبَّ الغرام بكأسٍ مخمّر
أجودُ بكلّي .. وكلّي رهين
أنادي الطيوفَ بقلبي فأبصر
أتاكَ اليقينُ بليل احتضاري
وأسرجتُ صبحاً ..
ومازلتَ تنكر !!!
أكانَ المحالُ نصيب التمني ؟!!
أكانَ الخيالُ لعقلي مسيطر ؟!!
وما كنت تسعى إليّ ... وإلا ..!!
نضالٌ يقودُ سناه ليثمر
أغضُّ الجراحَ بصبر الحليم
فتزجى سحاباً لعيني وتمطر
صرعتُ بباب القطوفِ شهيدا
فأسملَ صوتٌ بريحٍ تزمجر
نيران الشبيب🍀
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق