هنا الآن على فراتكِ
أغسل قصائدي
من جميع النساء
وأغسل غيمات
حزني بابتسامتك
بأصابعكِ الرقيقة
على ثغري أرسم
لحن ضحكتكِ
لا مرحبا بالوقت
دونك و دون أشيائكِ...
كيف لا أشعر بالبلل
و كيف لا أحبّكِ
و حافياتكِ
هي من ترطبّ
وجه موج أشواقي .
ناصري
ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق