👋 السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
أخوتي في الله :
في الثلاث الأخيرات من العشر الأخير لرمضان الخير و البركة ، اغتنموا الوقت و عززوا طاعاتكم بتكثيف الاستغفار و الحمد و الشكر لله جل و علا
فشكر الله أخواني في الله ، لهو من أفضل ما نقدمه لأنفسنا و الغاية رضى الله ، وهل هناك أروع و أفضل و أطهر و أنقى مما يصيبنا من أمور تفرحنا في حياتنا كما رضى الله .. ؟؟ لاااا والله .
وكما في الحديث القدسي الصحيح : (( ما أنعمَ اللهُ على عبدٍ نعمةً ، فقال : الحمدلله ، إلا كان الذي أعطي أفضل مما أخذ ))
بمعنى إن بثثنا الشكر لله فقد نلنا أضعافاً مضاعفةً رضى و خير و بركة
.. حيث صحة أبداننا و عقولنا و صحة أبناءنا و وجود أهلينا و أصدقاءنا و محبينا ، من أجمل الأرزاق و أوسع الخير ، فوجب علينا الحمد و الشكر كقوله تعالى : (( و إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها )) صدق الله العظيم
🤲 .. اللهم لك الحمد و الشكر في كل لحظة و آن في الحياة
و حتى يبلغ الحمد و الشكر مبلغ منتهاه ..🤲
مقدمته لكم بكل تواضع
.... .... مياسة مشوح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق