سألها ماسرُّ هذا الجمال
من أنت و من أين أتيتِ
... أجابته بفخر ...
أنا شامية الهوى والهوية و الكبرياء من علياءِ
جمالي نعمة من ربي خالق اﻷرض والسماءِ
بثقة أسير الدرب ملكةً لاأعير انتباها لثرثرة من وراءِ
ابتعد عن طريقي أمقت الرجال الذين تشبهوا بالنساء
.. غانم ع الخوري ..
٢٠١٧/١/٣٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق