ليس سرا ... للعباد
أن ليلى في خطاها
مثل ظبي في البوادي
لا أراها ذات حمق
لا أراها في عناد
هيمتني تيمتني
أسقطتني عن جوادي
تلك ليلى ما سواها
قد رمتني بالرماد
رغم أني لا أراها
تعتريني في رقادي
ضقت ذرعا بالبعاد
يا إلهي يا إلهي
ضقت ذرعاً بالبعاد
كيف أحيا دون ليلى
ردها لو في المعاد
غازي سليم بكفلاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق