يا آخر التماثيل الثلجية
في صحراء حياتي
يا خابية نبيذ
كسرها الصبر والانتظار
كيف يمكن أن أعود إلى الوراء
أو أخطو إلى الأمام
وأعود كما كنت قبلك
مازلت أفتقد صوتك وصورك
لكني أحاول أن أقذف
بذاكرتي إلى نهر النسيان
لتعود وتمر بي كعابر سبيل
هدى عبدالغني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق