فَوقَ حنين الثلجِ تَخطو ...
كيفَ لكََ
ما أشّْجعك
تَمرُ حُذاةَ ربيعِ خمائلي وَلا تلتفت
ما اَوجَعك....
ألا تَعلم وإن جافيتني لن تَسّْتَطعْ
طيفي سَيضلُ
يَتبعك
وخطايَ ربَّ تَسبقك...
لا أُصدق عينايَّ بما فَعلت ...!
وقلبي مأسورٌ مَعك...
لم تبالِ بما رسمَ الشجونُ بداخلي
كم تخيلتُ حَالكَ
َ كيفَ كان الشوقُ يُغطي
ثَنايَا مَبسَمك
وماكنتُ يوماً إلا ظلاً لكَ
همسُ المحبة أُُُغني وَأُسْمُعَك...
ماذا جَرى...
حَتى تُغادر مواسمي دُونَ وداع
هل كانَ شَيئاً يَمنعك....
عُد إليَّ وأنا كلي لك...
رفقاً بقلبي
سألملمُ ما بقلبي من نبضاتِ
الهوى...
ترومُ بي أَنْ تَجّمَعك...
وأعلمُ ذراعي كيفَ تحّْنُ وبالعناقِ
تَحضنك
لوكنتَ قمري سَأَبتسم
وَحتى النجومَ
أَرفعَك
سَأقولُ حينها أنكَ أملي الوحيد
ضممتني مَا أوسعك.
مفيدابوفيَّاض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق