قلمي
قصفُتكَ ألف مرة
وفي كل مرة أقرر
الانتحار
تعود لتداعبني
أستفيقُ بعد انهيار
أعود لسابق عهدي
حبيس الأشعار
أرسم بالكلمات أحلاما
من حين لحين
تراودني
تسألني
متي أرى النور
يشق دروب الظلام
يئستُ من حياةِ
نعيش فيها أسري
الانتظار
حتي ضاع العمر
ولم يبق منه إلا
أمتار
ََََمَللتُ الجلوس
على الشاطئ
دون إبحار
سئمت من عالم
فقد الجمال
هويته
وأصبح. القبح
يقود المسار
لم أعد أرجو أملا
فكل شيءٍ حولي
يفقدني شهية
الاستمرار
د. عصام ابوالدهب
..........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق