سجين أفكاري
وأسفاه عليك يا أنا
مازلت تتقمصين دور المحب
هو عنك لاه. . . مدبر. . . ناسي
أأتأسف على حالي! !
وأنا التي
شيدت قصورا في مخيلة أفكاري
سكبت زخات الحنان
رسمت حروف الأحلام
جدفت في مزن الأماني
رقصت فى باحة الغرام
نثرت عطر الذكريات
لتحلو الحياة
و
تزهر
لؤلؤا ومرجانا
مادام
هو
قابع في لجج الأنفاس
بقلمي روضة القطيطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق