عندما تناثرت حروفي
وطارت كالفراشة
غطت على اول درجة
من السلم الطويل
لم تكن تعلم
ان سهلا من السنابل
يقف لها على جانبي الطريق
يفرشون أحلامها
بالأصفر الذهبي
يصفقون لها
بمشاعرهم الصادقة
وهي تصفق لهم
بأجنحتها الملونة
بألوان المحبة الزاهية ....
..فاسعدي يا فراشتي ...
.طيري وحلقي
صعوداً حتى اخر السلم....
بقلمي //هيام//
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق