روحٌ..
أغلقي سطوري بكلماتِ وجهكِ
انظري إليًّ..
حبةَ فراغٍ مشرعةً عند أروقة الحب ,
أحلقُ بين أناملك
أنثركِ على مصابيحِ خواطري
وجهاً
وشعراً
وشفاه ..
حينها تغردين
أسمعُ كل النساء
ولعّل أناملي فوقَ الخطوطِ السمراء
هي خبري الأخير
أنّي..
أحبك !
وأنتِ تكتبين_
أقرأُ كل النساء
في الشوارعِ
في المزارعِ
في الأحياء..
إلاَّ أنتِ أقرؤك
حينما اكتبُ قصيدتي !.
علي سلمان الموسوي
العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق