أيا نبضةُ
الفكرِ
والوجدِ
على ضفافكِ
يحلو
ركضُ
يتسابقُ
معَ السامرينَ
وهلْ لهُ
بعدُ رفضُ ؟!
ابدعَ اللهُ
لذاتهِ
صورةً
الحُسْنُ
مِنْ بهائها
بعضُ
تُشَدُ الرحالُ
إليكِ ليلاً
لأنكِ
للحياةِ
نبضُ
وفي الفجرِ
فجرُ
ليالاتٍ
وفي الباسقاتِ
ومضُ
ماسُرُ الكمالِ
إلٌا محاسناً
وهلْ للحسنياتِ
رفضُ
ما ظنٌي
بكِ يا غادةً !؟
كلٌُ
الغادياتِ
تَعْتَضٌُ
فأنتِ
العينُ
والسمعُ
والفؤادُ
والكلٌُ
منكِ بعضُ
د.علي ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق