غمازتك..
و آاه من غمازتك..
تلك الغافية على وجنتك..
تلهب حنيني لتقبيلها..
و استنشاق عبيرها..
و أنت بضحكتك البريئة..
تسألني ما قصتك؟؟
فأجيب بلهفة عاشقة ثملة..
إنها غمازتك..
تثيرني...
تستبيحني..
تستفزني..
لا أستطيع مقاومتها..
وأغار عليها من بشرتك..
أعشقها كما أعشق براءتك..
و شقاوتك..
ألا يحدث هذا معك؟؟
فتجيب..
بلا وحق من خلق شامتك..
فتذوب أرواحنا عشقا ..
و على أضواء الشموع..
نمتطي صهوة الأحلام..
ونبحر في دنيا الغرام..
والسبب كله..
غمازتك..!!
#إنصاف_قرقناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق