ليت الذى خلق العيون للعاشقين بحارا
يخلق للحنين بين الضلوع أشرعا وفنارا
فما حيلة المشتاق فى بحر الجوى
أن غادر النبض الجريح ديارا
أنا إن سألت الله يوما حاجتي
لبقيت عمري بين هدبيك جارا
يامنيتي وحبيبتي هل تسمعيني
فانا اليك حروفي فى كل موطن نظرتهُ عيناك السهارا
حن الحنين اليك ياقبلتي
وأميرتي وإن طالت الأسفارا
جاسم على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق