كم أحببت عشق طفولتي
وأكثر ملهمتي الصغيرة...
علمتني الشعر
وكيف أكتبه
وبدأت عهدي بالجمال
وكيف أوصفه
وأرسم أجمل اللوحات غزلاً
والسحر في تلك الظفيرة...
ولما كَبرنا وكَبرت
رأيتها وقد أكتملت
وكأن الحسان جواريها
وعلى الجمال تربعت
رحماك ربي كم أصبحت
كعشتار الجمال مثيرة...
محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق