ماعدتُ أدري
أبتعد أم أقترب
إني بالحالين شقيٌ تَعبّ
أين العهود وأين الوعود
وأين الابتسامات
حين تقديم الورود...
وأين بريق عينيك
ِ وذاك الغرور لتقبيلي الخدود...
كأنني كنتُ بحلم ّ
أو أنني فريسة لوهمٍ وطُعّم
ماعدت أدري
لنضع النقاط على الحروف...
ألحب أسمى أن تُبدِلةُ أماكن
وأجل أن تُغيرة الظروف...
محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق