.. زبد ..
دنوتُ منَ الدنيا بأرداني ..
فدنا الخريفُ في نيساني .
عاندْتُهُ بأضغاثِ أمنياتٍ ..
تنسجُ خاتمتي بأولِ بيانِ .
البحرُ ينفثُ زفراتهِ زبداً ..
يتلاشى على شطِ الأمانِ .
هو العمرُ حائراً يتشظّى ..
بينَ ذاكرةٍ كلمى ونسيانِ .
.. محمد عزو حرفوش ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق