فى طريق البحث عنك
ضليت الطريق.
حتى حدْت عن العودة
لبداية الطريق.
كيف السبيل وكيف
لي أن أعود.
وغير طريق قلبك
لا أعي لي طريق.
لماذا هجرتني؟
بعد أن أقسمت لي بالبقاء.
وأقسمت إن غبت فإلى لقاء.
أضللت طريق عودتك.
أم أنك عن طريق الرجوع
قد حدَت خطاك.
وتركتني شاردة الخطا
فى طريق البحث عنك.
فبربك
عد وارشدني الطريق
وبعدها
لك أن تخطو خطا
الغياب كما تريد.
فقلبي
ما عاد يريد أبدا
أن يشاركك الطريق.
بقلمي سحر محمد ابراهيم ابوالعلا
#Sahar_Abo_Alola
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق