تخونني أقلامي ...
وكأن البوح يقيد الكلمات ...
ويتبع خطوات الصمت المحفورة على جبين قدرٍ
أخشى ملامحه ...
هو أكبر من كلمات أنثرها على ورق ...
أو فضفضة أعيرها لنسمة ...
بتُ أجهلُ أين تكمن قوتي ...
أتظاهر بالصمود وداخلي أنات تنهش قواي ....
أهدهد الصبر بهدوئي المتسرب رويدا رويدا ...
ليخبرني برحيله ...
أجتره وأساير أيامي ..
علَ الله يغمرني برحمة .. بفرحة
تزيل الكثير من غصاتي ......
بقلمي وفاء عياش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق