مختلفة أنت،، ورغم كما هن النساء مثلهن
في الخلق أنت ،،!!
يتشابه الورد ؟؟ !!!!
مؤكد ،،
وبعضه عبق عطره مميز وكذا منك مميز حسنك،،
سحرك،، طلاسم لا تفكه تعويذة ،،
رصد ،،، ولغز يحار قلب وعقل فهمك
لقلبي سالب جمالك ،، دونما إيذاء أخضعته لأمرك ،،
همسك ،، كطعم الصيد ،، يغري و موقع بي همسك
دلالك وذاك الثوب الأحمر الوردي وعطرك وكما المرمر نحرك
عيونك حوراء في صفاء كما ظبية مكحولة عيونك
خدودك احتلها الورد فكما التوت على الأغصان لونها خدودك
تغرك كفلقة الفستق ما أرقه ثغرك ؟؟!!!
وجيدك ليتني فيه شامة لا فارقت جيدك ،،،
تتباهى فيها مرآتك،
وأنفك كقطعة عاج استقامت تحفة بوجهك،،،
وحاجبين كقوسين لا اعوجاج فيهما يكملان جمال عيونك
رموشك ،، كأجنحة ليل بهيم رموشك
قدك ،، لله دره كغصن البان طراوة ما أحيلاه قدك ؟!!
وشعرك الشلال منسابا ،، على الأكتاف نهرا من جمال شعرك
خصرك كخاتم لا اختلاف فيه مزينا قدك ،،
أي صنع متقن صياغة خصرك ؟؟!!
فتان جميعك ،، متمن أن أكون بعضك،، فكيف السبيل اقترانك ؟!!
شعورك الغامر يلفحني كنسمة تغلغل أعماق روحي من حنانك
وكم شعور سعادة وغبطة حنانك ؟؟!!،،
يغيبني التفافك حولي إمساك يداك سفر لذاتي تمختر بحار ذاتك ،،،
اعصار هيام ،، موج عارم غرامك ،، أجزم تشعرين ما فاعل بي غرامك
مختلفة عنهن قناعتي،، وحقيقة ما أقول ،، فقلبي الشهيد في أحضانك،،،
دفء،، سكينة ،، ملئ حياة ،، كفاية أحضانك
فأنا لست مجرد عاشق أوقعه في الحب غرامك ،، وليست فلسفة أو مجاملة أو لفت انتباهك
أنت يا سيدة اكتمال الأنثى في جنابك،،
ما أجملك سيدتي كاملة الأوصاف رائعة حد الإدهاش صفاتك.
بقلمي : فواز محمد الحلبي
28 /9/ 2020 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق