((لغة الضاد هويتي))
ولمّا رأيت الضاد أقبل عيدها
رفعت جبيني واعتززت بذاتي
لسان لأعرابٍ ودين محمد ٍ
وقرآن ربّ ٍ واسع الرحمات
أداةٌ لتفكيرٍ وتعبير غاية ٍ
وتطوير أسماء ٍ لمخترعات
هوية أقوام ٍ وعوها روايةً
فتدوينَ أبناء ٍ لها وبناتِ
هلموا لتعريب ٍ يليق بحسنها
ويبدي لآليها بكلّ ثبات
فكونوا جميعا- يابنيّ-لها الفدا
وحصنا حصينا كونوا خير حماةِ
غادة اليوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق