لمن.. تنحت الأوراق؟..
بشغف وتسطر..
ولمن من لون.. الوتين.. ترسم..
وعيناك تذرف عشقاً.. وهوى..
شاحبتان صوب.. نقش أديمهُ..
يشع لهن.. بأحداث الماضي..
حقاً.. ألا يعلم؟..
لاعانق القلم.. و أقول لليل..
أني أكمل..بالنحيب..
في ذاكرتي... قصة.. قتلها.. النصيب..
لاعاقر الدجى.. بالشكوى..
و أسامر أوقاتي.. بالورق.. والحروف..
وأخط لظى سعرت جوف النجيع..
لقدر.. حتم.. الوداع..
صلاح الركابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق