الاثنين، 29 أغسطس 2022

وما زالت حروفي...للمبدعة عليجة عبادلية

ومازالت حروفي
حبيسة أدراجها
وتخشى صدى صوتها
تتململ بين صفحات دفاتري
تحاول أن تتمرد
بكسر القيد
ليعلو صوتها
وتوقع حضورها
في كل. نادي
عبثا لم يحن بعد

عليجة عبادلية 🇩🇿

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق