بأنه ما كان ينبغي لي
أن أصدق ..
بتلك الوعود ..
كان يبدو كل شيء جميل ..
لم أتصور أنني نبشت معه كل الذكريات ..
وصدقت كل تلك الكلمات ..
وأوقدت لأجله الشموع من جديد ..
ورفعت ستائر الصمت
له وحده ..
أنرت الطريق
ليرمي قلبي دون تفكير
حين أثقله مايحمل ..
دون أن يفكر ..
أن الألم مميت ..
سلوى الخزرجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق