عندما رأيته دس عشقه في قلبي
صرت أرى الصحارى
بحار من عصافير
وغابات من أشجار
أخذني بيدي
إلى رمال عشقه المتحركة
وهي أعادتني إلى وجودي
وسقطت كل النجوم بيدي
وكل الدروب التي يمشي عليها
صارت شرايين بجسدي
وبعد كل هذا
كيف أراه ولا أحيا
ولو لحين وداعه ..
هدى عبدالغني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق