قصيدة
" قيثارةً تعزفُ لحناً على مهلِ"
أداري هواكِ
في القلبِ
والمقلِ
فأنتِ للروحِ
نبضُ الجودِ
والأملِ
يا نغمةً للروحٍ
ترويني
وجلاً
وقيثارةً
تعزفُ لحناً
على مهلِ
جارَ عليٌَ
الشوقُ
والودٌُ معاً
ورغبتُ حباً
مِنْ قُبْلةٍ
إلى قُبَلِ
وصارَ بالقلبِ
وجدُُ
ولوعةُُ
الى الوصالِ
بغايةِ العجلِ
آه لصبري
كادَ ينفذُ
صبرهُ
وصارَ عيشي
مريراً
بلا أملِ
أيا غادةَ
الأسحارِ
والآصالِ
أغارُ غيري
إذْ أنتِ
مِنْ قبلِ
أمانةً أنتِ
حملتني إياها
وأصونها
في النفسِ
والعقلِ
د.علي ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق