يا لحبي
يَا لحُبي لِساعاتٍ فِيها أَلْتَقيك
لمْ يَغبْ فِيها شَوقِي إِلَيك
نُصفُ عُمْرِي اِنتظارٌ لِعَينيك
وَ نُصفهُ الآَخر بِاحتضارٍ يَهفو إِليك
أمنَ العدلِ أَنْ أَقضيَ الأَيام
َ عِشقاً و شوقاً ..!!؟
بَعضي معَ بَعضِي
يَبكِي عَلَيك ..؟
بقلمي ثناء أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق