أما يُرْضيك
أنِّي
بَنيْتُ لك
عَرْشَا ً
مِنْ ذَهَبْ
وألبَسْتُك
تَاجَ الوَقَارْ
بَيْنَ
النّبْضِ وَالهُدْب
أمَا يَكْفِيك
أنِّي
سَكَبْتُك
فِي دَمِي حُلْمَا ً
حَنَايَـا الرُّوُحِ
تَـرْعَاهُ
زَوَايَا النّفْسِ
تَعْمُرُهَا
وَدَفْقُ القَلْبِ
مُسَيَّجٌ
بمَلَامِحك
أنور حماد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق