هكذا كنت أنا اتغابى في حبه
وكأني لا أشعر به
يراقبني من بعيد ألمحه
وكأني لا أعرفه
مزيفة انا في حبه
يعجبني اللعب على مشاعره
لأحس بحبه أكثر وأكثر
أكانت أيام الصبا مختلفة
ولكنها ليست بالبعيدة
هي كانت قريبه هي كانت هنا
فلماذا رحلنا عنها هناك
ويبقى الحنين........ حنين حنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق