أَنا لَا أَبكِي ،
أَنَا أرْتشف عطش لِقَائِنا مِنْ عينيك للحظات حِلمنا بِهَا سنوات لم تضع من عمرنا. . . سأقبل النُّجُوم نَجْمَة نَجْمَة وَاكتب إسْمك بضيائها عنان السَّماء ، وَآخذك لمسيرة عَشِق فِي مجرات السَّعادة وَأَصْنَع لكي تمثال الوفاء بإسمكي أنتي
وَتبقى قصَّة حُبنا قَصيدة يقرأها الْعُشَّاق عَبر الزمَان شعرًا وَنثرا. . .
#أميرة_أحمد
٢٧/٩/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق