(يا من أميل لذكره ويميل) ما عن هواه إذا يغيب بديل ُ فهو الحياةُ ونبضُ قلبٍ هائمٍ في عشقهِ أنى يميلُ أميلُ
بقلمي
محمد عبدالجواد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق