صديقيَّةُ : ❤ الهوى الأَبديُّ ❤ ... 👍
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي_
سأَنقُشُ أَوَّلَ حرفٍ من اسْمِكِ البَهيّْ ...
على جِدَارِ قلبي الطَّريّْ ...
سأَذكُرُ أنَّني ، ربَّما أَموتُ ...
وأنا في شَوقٍ إلى وصالِكِ الشَّهيّْ
هل تَذكرينَ أنتِ فاتنتي ، أَمواجَ حبِّي النَّقيّْ ؟
هل تذكرينَ ، كم كنتِ تَرحلينَ ؟ ...
وفي لحظةِ التَّشَهِّي تَعودينَ إليّْ ؟ ...
فإذا كنتِ مَهووسَةً بالحُبِّ الشَّقيّْ ...
أَرجوكِ ثُمَّ أَرجوكِ ... لا تعتبي عليّْ ...
فأناااا في لحَظَاتٍ كثيرةٍ ...
أُصبحُ ياااااحبيبتي أَغبَى غَبِيّْ ... ❤ ...
*** ❤ ***
لكنَّ المُهِمَّ ، أنْ تكوني داااائماً ...
لُعبتي ، وبينَ يدَيّْ ...
حتَّى يُصبِحَ المَيِّتُ فيني ...
أَقوى من كُلِّ حَيّْ ...
*** ❤ ***
وختَامااااً : أَناااا بانتِظارِكِ ...
كلَّماااا اشتَهيتِ الغَمرَ ، في الرَّوضِ البهيّْ ...
فمتى ... متى سَيأتي يومي النَّديّْ ؟ ...
يامرأةً ، كم يَضعُفُ في حُبِّها الكَميّْ !!! ...
وكم يَكلُّ أمامَ أَهدابِها ، الرُّمحُ الرُّدينيّْ !!! ...
حبي لكِ مُؤرَّخٌ في خانَةِ الهَوى الأبديّْ ...
*** ❤ ***
بقلم : 👍 : @ #الشاعر_صديق_ماجد_علي_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق