الثلاثاء، 1 ديسمبر 2020

من يخفف لوعتي....للمبدع أحمد اسماعيل الفلاح

من يخفف لي لوعتي وعذابي.
وأنا الذي في غربتي
أبكي أحبتي
وحنيني بات واشتياقي
أين أمي..
وأبي..وأخي
وخلاني.
وطني حدائق
محبة
وعنواني .
هاهي كلماتي وأحرفي تئن
لأغصان الزيتون
التي زرعناها بأيدينا
عنوناً للسلام
هل أستطيع أن أشطب حوادث
الخوف.
طال البعاد أخلتي
فدروب قريتي
أصبحت مزاري.
أبكي عليكم
والشوق يأكلني
كلما اقتربت
من ذكرياتي.
أحمد اسماعيل الفلاح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق