باختصار ..ق.ق.ج
وجد نفسه بين مجموعة من الحمقى ، والحظ حليفهم ، لعن كل مااكتسبه من خبرة كلفته عمراً ، أمضاها سعياً ليل نهار، استدار ثلاثمائة وخمسون درجة ، وأنكر ذاته ، وتنمر ..
واستدار للجدار وجد شهادة كتذكار ، وصورة مثقف له اذنين طويلتين وضعت ضمن إطار .
كم أعطى هيبة ووقار لذلك الجدار.. ذاك الإطار
بسام منصور منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق