السبت، 8 يناير 2022

إلى الحاضر الغائب...للمبدعة فاديا درغام

إلى الحاضر الغائب
أما آن لنا أن
نعزف على قيثارة اللقاء
وداعا سنين الأسى والأشجان
وداعا حقائب الألم
وداعا للدروب المعبدة بالأشواك
لتعد .....
وليتعمد لقانا بطهر العهد
ويفرج صبري .....
وليصبح عودي أخضر
ولتهدأ أمواج قلبي الحزينة
ولتشفى أرواحنا العليلة
بعد أن أضناها طول الانتظار
فاديا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق